من السرطانات المنتشرة بين النساء سرطان عنق الرحم، فالخلايا المكونة للجلد تنمو نموا غير طبيعي للجلد حول منطقة عنق الرحم ، وغير محدد إلى هذه اللحظة السبب الرئيسي لهذا السرطان.
وهناك عوامل أخرى يرتبط بها هذا المرض تقدمها لكِ مجلة أسرة مغربية في هذا المقال.
–عدم الإفراط في تناول الأطعمة الغنية بالبروتين كاللحوم لأنها تستهلك الإنزيمات الضرورية المكافحة لهذا الورم وهي موجودة في البنكرياس لهضم البروتين.
– الكرنب والقرنبيط والبروكلي يجب الإكثار من تناول هذه الأطعمة ، لأنها تساعد على الوقاية من هذه الأورام وبخاصة ورم عنق الرحم.
– تناول الأطعمة التي تحد من خطر الإصابة بهذا السرطان لحتوائها على الزنك كالمحار، عن طريق مكافحة الجذور الحرة المؤكسدة.
– سرعة الإقلاع عن التدخين فورا نظرا لفداحة خطورته حتى ولو سيجارة واحدة في اليوم ، وكذلك التدخين السلبي فخطره عظيم كذلك، فالتدخين أرض خصبة لزيادة الفرصة للإصابة بالسرطانات المتعددة للمثانة والرئة والكلى والحلق والفم، والتدخين السلبي يحتوي على أكثر من 60% من الخلايا المسرطنة.
–اقترح جون بيرد باحث اسكتلندي في مجال السرطان في بداية القرن العشرين أن من أهم طرق الدفاع ضد السرطان انزيم البنكرياتين وهو مزيج من الانزيمات الهاضمة للبروتين لهذا قللي من تناول البروتين.
فالأطعمة البروتينية تشغل البنكرياس بهضمها عن مكافحة سرطان عنق الرحم ، باستغلالها لهذا الانزيم.
وقد ذكر الخبراء أن من أجل مكافحة السرطان بكفاءة يجب أن تتاح راحة للجسم من البروتين لمدة 12 ساعة يوميا.
– اعتمدي على الكركم فالكرمين مادة كيميائية صفراء اللون لامعة تسطيع محاربة السرطان ، وقد اكتشف باحثون في الهند في معهد علم الخلايا وعلم الأورام (انتربول) مؤخرا أن الكركمين يحارب سرطان عنق الرحم لأنه يحمي الجسم من فيروس الورم الحليمي البشري (HPV) الذي يسبب سرطان عنق الرحم.