اعتبر العديد من المشاهدين ان الإعلامية حليمة بولند تخطت الحدود والخطوط الحمراء باطلالتها الجريئة التي ظهرت فيها مؤخرا لمناسبة أعياد نهاية العام.
واختارت حليمة الظهور على تطبيق “سناب شات” بإطلالة حمراء جريئة مكشوف الكتفين والصدر. فكشف عن اجزاء من جسمها بشكل مثير، وقامت بحركات الدلع والاثارة المبالغ بها خلال غنائها أغنية “100 وش”، الامر الذي عرضها للكثير من الانتقادات القاسية والتعليقات الساخرة، لافتين الى ان حركاتها مضحكة وغريبة، وهي فعلاً بمئة وجه بسبب عملات التجميل التي تجريها دائما وتغير من ملامحها، وتبدو مختلفة دائما.
ولم تكتف الاعلامية الكويتية بذلك بل قامت باعتماد تسريحة شعر مختلفة بـ”وايفي” عريض، يشبه الموديلات القديمة ووضعك الرموش الاصطناعية الكثيفة والعدسات اللاصقة، وكان واضحاً الجراحة التي اجرتها لتعريض وجهها، واضافة غمازتين على خدودها، الامر الذي زاد من انتقاد متابعيها.
وكان قد انتشر أخيرا لائحة من مشاهير السوشيال ميديا ومن بينهم بولند، متهمين بتبييض الاموال والحصول على ثروات ضخمة في فترة قصيرة، واعلنت السلطات الكويتية تحريها عن الامر مع البنوك لمعرفة مصدر هذه الأموال.