استيقظت العاصمة الفرنسية باريس صباح هذا اليوم على وقع فاجعة جديدة كان ضحيتها هذه المرة موظف بلدي وشرطية، حيث أفادت وكالة الأنباء الفرنسية أن رجلا فتح النار على الضحيتين بسلاح رشاش، وهما الآن في حالة حرجة.
وتناقلت عدة مواقع فرنسية خبر أن وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنافور غادر الاجتماع الطارئ في قصر الإيليزيه مباشرة بعد سماعه بالحادث.
جدير بالذكر أن من بين الأشخاص الذين شنوا الهجوم المسلح على صحيفة شارلي ايبدو يوم أمس، ثلاثة أشخاص من أصول مغربية : مراد، شريف وسعيد.