عبر الفنان المصري سامح الصريطي، عن غضبه الشديد من الأخبار التي نشرت مؤخرا حول إيداعه زوجته الفنانة نادية فهمي في إحدى دور رعاية المسنين.
سامح الصريطي، أكد للمقربين منه أن زوجته قررت الابتعاد عن الفن والإعلام منذ سنوات وليس من حق أحد أن يقحمها في هذه الدائرة.
وأضاف: «أن كل شخص لديه أسرار في حياته، وأن الستر أمر به المولى عز وجل، وليس من حق أحد ان يتدخل بهذه الطريقة في شؤون غيره »
وتمنى الصريطي توقف الحديث عن زوجته ومرضها، معبرا عن استيائه الشديد مما ينشر على مواقع التواصل الاجتماعي.
يذكر أن الناقد المصري أسامة عبدالفتاح، هو من أول من كشف عن تواجد الفنانة نادية فهمي بدار لرعاية المسنين، واتهمه سامح الصريطي بأنه يهدف للتشهير به وبعائلته وليس لإنقاذ زوجته.