أثارت ملابس سيدة أمريكا الأولى، ميلانيا ترامب، الانتقادات، حيث فاجأت الجميع باختيار جريء خلال حدث خيري خصص لشهر التراث في أمريكا اللاتينية، وأقيم في البيت الأبيض.
فكعارضة أزياء سابقة، تعرف ميلانيا مدى قوة تأثير الملابس، لكن اختيارها هذه المرة لم يكن موفقا، بحسب آراء أغلب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين انهالوا عليها بالانتقادات، حيث أنها لم تكن في الصورة المثالية التي عودتهم عليها.
وارتدت ميلانيا فستانا ضيقا مكونا من قطعتين، فكشف قميصها الأبيض الشفاف عن ملابسها الداخلية وجزءا من صدرها، فيما كانت تنورتها الوردية أقرب إلى أسلوب ملابس الفلامنكو.
ولعل اختيارها اللون الوردي لم يكن اعتباطيا، حيث يبدو أنها أرادت أن تسلط الضوء على شهر أكتوبر، الذي اختارته منظمة الصحة العالمية كشهر للتوعية بسرطان الثدي في كل بلدان العالم.
وكعادتها، بدت سيدة أمريكا الأولى متجهمة وهي تقف خلف دونالد ترامب وهو يلقي كلمته، فيما كانت توزع بين الحين والآخر ابتسامات طغى عليها الاصطناع.
ولعل اختيارها اللون الوردي لم يكن اعتباطيا، حيث يبدو أنها أرادت أن تسلط الضوء على شهر أكتوبر، الذي اختارته منظمة الصحة العالمية كشهر للتوعية بسرطان الثدي في كل بلدان العالم.
وكعادتها، بدت سيدة أمريكا الأولى متجهمة وهي تقف خلف دونالد ترامب وهو يلقي كلمته، فيما كانت توزع بين الحين والآخر ابتسامات طغى عليها الاصطناع.