رجحت دراسة فلكية حديثة أن تكون ثمة حياة ذكية في مجموعات نجمية على أطراف مجرة درب التبانة التي تتبعها الأرض.
وتعود كلمة الحياة الذكية لعالمة في الفيزياء الفلكية تقوم بدراسة مواقع خارج الأرض، وفق ما ذكرت الأسوشيتد برس.
وقدمت روزان ديستيفانو، من مركز هارفارد سيموثنيان للفيزياء الفلكية في كمبردج بماساتشوستس، نظريتها، الأربعاء، في الاجتماع السنوي للجمعية الفلكية الأميركية في كيسيمي بفلوريدا.
وأوضحت ديستيفانو إن حوالي 150 من المجموعات الكروية في مجرتنا قديمة ومستقرة، وهي ميزة لأي حضارة.
وتتكتل الكثير من النجوم سويا حتى أنه يسهل القفز من كوكب الى آخر، مما يؤدي الى استمرار مجتمع متقدم.
وأشارت إلى الخطوة الاولى هي تحديد موقع المزيد من الكواكب في هذه المجموعات، وإن لم يكن قد جرى العثور على واحدة، حتى الآن.