نجاة الباز… ابنة مكناس الزيتون التي عشقت تدوين تفاعلاتها الوجدانية مع نوستالجيا التراث ومفردات المحيط بلغة تعبيرية رمزية شفافة ممارسة عملية الغواية القصرية للسفر بين ثنايا قصائدها اللونية التي تغنت بكثير من معارض العالم, في عروس الجنوب أكادير اختارت الاستقرار لتنفتح على ثقافة أخرى من ثقافات المغرب الزاخرة والغنية، ومن هذه المدينة الساحرة انطلقت مسيرة نجاة لتصبح اليوم سفيرة الفن ... أكمل القراءة »