صرح(ت) الراقصة المغربية، المثير(ة) للجدل بسبب تحولها الجنسي، نور لصحيفى أخبار اليوم المغربية بأنها من أجمل جميلات المغرب، وأنها تجتهد من أجل تقديم الجديد والرفع من مستوى فن الرقص، بعيدا عن الرقص المبتذل، وبثقة عالية في النفس، قالت نور إنها “قنبولة” مغربية، مشيرة في حوار لها مع الصحيفة ذاتها أنه “إذا كانت اللبنانيات يفتخرن بالقول إنهن “بومبات” وجميلات فقد صار بالإمكان الآن الافتخار بجميلات المغرب، وأنا منهن”، قبل أن تضيف “فقد صرت أسمع من الكثيرين تعليقات وتصريحات تشيد بجمالي وأناقتي، يقولون إن “نور بومب المغرب”، تنافس جميلات العالم.
نور اليوم – تقول عن نفسها – تمثل المرأة المغربية من حيث الجمال والأناقة، وإذا كان للبنان هيفاء فالمغرب يمتلك نور”.
الجدير بالذكر أن قضية نور أثارت جدلا واسعا بسبب رفض المحكمة في أغادير مسقط رأسه (ها)، تغيير اسمه من نور الدين إلى نور وكذلك جنسه في سجلاتها الرسمية رغم العملية التي أجراها بنجاح في مصحة تجميل خاصة في العاصمة السويسرية لوزان.